أأطعمت العراق ورافديه ... فزارياً أحذ يد القميص

وقول عروة بن الورد:

/وما طالب الأوتار إلا ابن حرة ... طويل نجاد السيف عاري الأشاجع

وقول الآخر:

فما قومي بثعلبة بن سعد ... ولا بفزارة الشعر الرقابا

وقول الراجز:

الحزن باباً والعقور كلباً

ومن أحكام هذا الباب أنه يجوز الفصل بين هذه الصفة وبين معمولها إذا كان مرفوعاً أو منصوباً، كقوله تعالى (مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ)، قال معناه في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015