وقول العرب: صيد عليه قنوين
وقال آخر:
أنصب للمنية تعتريهم رجالي أم هم درج السيول
هذا ما حفظ في الاختيار.
وأما قوله:
لدن بهز الكف، يعسل متنه فيه كما عسل الطريق الثعلب
وقول الآخر:
قلن عسفان، ثم رحن سراعًا يتطلعن من نقاب الثغور
وقول الآخر:
فلأبغينكم قنًا وعوارضًا ولأقبلن الخيل لابة ضرغد