ضَعِيفاً}، ونحو {ضُرِبَ مَثَلٌ}، و"نصرت بالرعب"، و "نصرت بالصبا، وأهلكت عاد بالدبور" والجهل بالفاعل، كقول الرجل: نبئت بكذا، إذا لم يعرف من نباه. وألا يتعلق مراد المتكلم بتعيين الفاعل، كقوله {فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ}، {وَإِذَا حُيِّيْتُم}، {إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا}، وقوله/:
وإن مدت الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل
وتعظيم الفاعل بصون اسمه عن مقارنة اسم المفعول، كقوله: "من بُلي منكم بهذه القاذورة". وتعظيم المفعول بصون اسمه عن مقارنة