هكذا أنشده المصنف، وأنشده أحمد بن يحيى:
....................... على هَنواتٍ، شانُها مُتتابِعُ
وأنشده أبو زيد:
لَهِنِّي لأَشْقَى الناسِ إنْ كُنتُ غارِمًا لدُومةَ بكْراً ضيَّعَتْهُ الأَراقِمُ
وقولُ الآخر:
أَبائنةٌ حُبَّي، نعمْ وتُماضِرٌ ... لَهِنَّا لَمَقْضِيٌّ علينا التهاجُرُ
وقول الآخر:
وأمَا لَهِنكَ مِنْ تَذَكُّرِ عَهدِها لعَلى شفَا يَاسٍ وإنْ لَمْ تيْأَسِ
وقولُ الآخر:
......................... لَهِنَّكِ فِي الدنيا لَباقِيةُ العُمْرِ
ومثالُها مع تَجَرُّد الخبر قولُ الشاعر: