هكذا أنشده المصنف، وأنشده أحمد بن يحيى:

....................... على هَنواتٍ، شانُها مُتتابِعُ

وأنشده أبو زيد:

لَهِنِّي لأَشْقَى الناسِ إنْ كُنتُ غارِمًا لدُومةَ بكْراً ضيَّعَتْهُ الأَراقِمُ

وقولُ الآخر:

أَبائنةٌ حُبَّي، نعمْ وتُماضِرٌ ... لَهِنَّا لَمَقْضِيٌّ علينا التهاجُرُ

وقول الآخر:

وأمَا لَهِنكَ مِنْ تَذَكُّرِ عَهدِها لعَلى شفَا يَاسٍ وإنْ لَمْ تيْأَسِ

وقولُ الآخر:

......................... لَهِنَّكِ فِي الدنيا لَباقِيةُ العُمْرِ

ومثالُها مع تَجَرُّد الخبر قولُ الشاعر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015