فلا تخذل المولى وإن كان ظالمًا فإن به تثأى الأمور، وترأب

التقدير: فإنه، والهاء إما للمولى وإما ضمير الشأن. ومما لا يكون المحذوف إلا ضمير الشأن قوله:

ولكن من لم يلق أمرًا ينوبه بعدته ينزل به وهو أعزل

ومثله قول الآخر:

فلو أن حق اليوم منكم إقامة وإن كان سرح قد مضى، فتسرعا

ومثله:

إن من لام في بني بنت حسا ن ألمه، وأعصه في الخطوب

وقال:

كأن على عرنينه وجبينه أقام شعاع الشمس، أو طلع البدر

وقال:

كأن في أظلالهن الشمس

وقال آخر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015