فلا تخذل المولى وإن كان ظالمًا فإن به تثأى الأمور، وترأب
التقدير: فإنه، والهاء إما للمولى وإما ضمير الشأن. ومما لا يكون المحذوف إلا ضمير الشأن قوله:
ولكن من لم يلق أمرًا ينوبه بعدته ينزل به وهو أعزل
ومثله قول الآخر:
فلو أن حق اليوم منكم إقامة وإن كان سرح قد مضى، فتسرعا
ومثله:
إن من لام في بني بنت حسا ن ألمه، وأعصه في الخطوب
وقال:
كأن على عرنينه وجبينه أقام شعاع الشمس، أو طلع البدر
وقال:
كأن في أظلالهن الشمس
وقال آخر: