وفرائِده.
ولله الحمد على تيسيره وأمثاله.
قال مؤلفه رحمه الله:
فرغتُ من تحرير هذه "التذكرة" في نحو ساعتين، من صبيحة يوم الجمعة، سابع عشرين جماد الأولى، عام ثلاث وستين وسبع مائة، أحسن الله بعضها، وما بعدها في خير، آمين (2) .