عَن الْحسن من قَوْله وَهُوَ اشبه بِالصَّوَابِ
قَالَ الدراقطني فِي كتاب التَّصْحِيف قَالَ اهل اللُّغَة رَوَاهُ المحدثون يَعْنِي باسكان الرَّاء وَالصَّوَاب الْبردَة وَهِي التُّخمَة
وَجعله الزَّمَخْشَرِيّ فِي الْفَائِق من كَلَام ابْن مَسْعُود لانها برد حرارة الشَّهْوَة اَوْ لانها ثَقيلَة على الْمعدة بطيئة الذّهاب من برد اذا ثَبت وسكنه
قَالَ الصَّنْعَانِيّ ذكره الْقُضَاعِي وَهُوَ حَدِيث مَوْضُوع قلت اخرجه ابْن ماجة فِي سنَنه عَن جَابر يرفعهُ لَا تدعوا الْعشَاء وَلَو على كف تمر فَإِن تَركه يهرم وَفِي إِسْنَاده ابراهيم بن عبد السَّلَام وَهُوَ ضَعِيف يسرق من الحَدِيث
وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ من حَدِيث انس وَفِي اسناده ضَعِيف ومجهول