قال المؤلف رحمه الله: انفرد به البخاري رحمه الله.
روى عن قيس بن أبي حازم في الرقاق ومزجت معناه اختلطت واختلفت والمزج الاختلاط والاختلاف.
أبو داود، «عن نصر بن عاصم الليثي قال: أتينا اليشكري في رهط من بني ليث فقال: من القوم؟ قال بنو الليث أتيناك نسألك عن حديث حذيفة، فقال: أقبلنا مع أبي موسى قافلين وغلت الدواب بالكوفة.
قال: فسألت أبا موسى الأشعري أنا وصاحب لي فأذن لنا فقدمنا الكوفة فقلت لصاحبي: أنا داخل المسجد فإذا قامت السوق خرجت إليك قال: فدخلت المسجد فإذا فيه حلقة كأنما قطعت رؤوسهم يستمعون إلى حديث رجل واحد قال فقمت عليهم، فجاء رجل فقام إلى جنبي قال فقلت من هذا؟ قال: أبصري أنت؟ قال: