فيوقف على الصراط فيذبح» ومحال أن ينقلب الموت كبشاً لأن الموت عرض وإنما المعنى أن الله سبحانه يخلق شخصاً يسميه الموت فيذبح بين الجنة والنار.
وهكذا كلما ورد عليك في هذا الباب التأويل فيه ما ذكرت لك.
والله سبحانه أعلم.
وسيأتي له مزيد بيان إن شاء الله تعالى.
جاء في حديث البخاري ومسلم: «أنه يفسح له سبعون ذراعاً»