[740] وقال: إذا لم تتجرّد الأفعال من الذمّ، كان الإحسان إساءة.
[741]- وقال: خوف وقوع المكروه قبل تناهي المدّة خور في الطبع.
[742]- وقال: من لم يقدر على فعل الفضائل فلتكن فضائله في ترك الرذائل.
[743]- وقال: من جعل الفكر في موضع البديهة فقد أضرّ بخاطره، وكذلك مستعمل البديهة في موضع الفكر.
[744]- وقال: إفراط التوقي أول موارد الخوف.
[745]- وقال عمر بن عبد العزيز: قيّدوا النّعم بالشّكر، وقيّدوا العلم بالكتاب.