وكان يقتل الأسارى ولا يعتقهم.
«223» - ويقولون في الرجل المقدام على الأمور: «ما يبالي على أي قتريه وقع» ، ويقال: قطريه، أي جانبيه.
«224» - ويقال: «بمثلي تنكا القرحة» .
«225» - ويقولون: «هو عندي باليمين» عند الوصف والإحماد.
«226» - «ولا تجعلني في اليد الشمال» ، أي لا تحقرني.
227- ويقولون: «رجل مقابل مدابر» أي كريم الطرفين.
«228» - من أمثالهم فيه: «من سلك الجدد أمن العثار» .
«229» - ومن أمثالهم: «الحقّ أبلج والباطل لجلج» ، يتردد صاحبه فيه فلا يجد مخرجا.
«230» - «ليس لعين ما رأت ولكن لكفّ ما أخذت» .
23»
- «أكرمت فارتبط» .
«232» - ومنه: «اشدد يديك بغرزه» .