ما لي وللبين لم يترك على كبدي ... إلفا تقرّ به عيني ولا سكنا
قد كنت أكتم وجدي بعد بينكم ... فاليوم يا حادي الأظعان قد علنا
حمى جفوني الكرى شوقا إلى سكني ... يحرّك الوجد فينا كلّما سكنا
[319]- وأنشد الجاحظ: [من الخفيف]
أنا أبكي خوف الفراق لأني ... بالذي يفعل الفراق عليم