انعت أيرا من أيور الزطّ ... كأنما قطّ على مقطّ
كأنه صلعة شيخ ثطّ
«1378» - وقال راشد الكاتب: [من الطويل]
ينام على كفّ الفتاة وتارة ... له حركات ما تحسّ بها الكفّ
كما يرفع الفرخ ابن يومين رأسه ... إلى أبويه ثم يدركه الضعف
تطوّق فوق الخصيتين كأنه ... رشاء على ظهر الركية ملتفّ
«1379» - وقال: [من السريع]
أير ضعيف المتن رخو القوى ... لو شئت أن تعقده لانعقد
إن يمس كالبقلة في لينها ... فطالما أصبح مثل الوتد
«1380» - وقال: [من المتقارب]
وقد كنت تملأ كفّ الفتاة ... فأصبحت تدخل في الخاتم
«1381» - وقال: [من البسيط]
كأنه وهو مقع فوق خصيته ... مسافر تحته خرجان من أدم
«1382» - وقال: [من البسيط]
أير تعقّف واسترخت مفاصله ... مثل العجوز حناها شدة الكبر
تراه حين يريد البول منحنيا ... كأنه قوس ندّاف بلا وتر