فلا تمنحنّ النصح من ليس أهله ... فلا أنت محمود ولا الرأي نافعه
961- أراد عمرو بن مسعدة الركوب إلى دار المأمون في جبّة وشي ظاهرة، فقال له إبراهيم بن نوح: لا تفعل، فقال عمرو: أتنكر لمثلي وغلّتي في الشهر كذا؟ قال: إنّ غلّتك مسموعة، وجبّتك ملحوظة.