أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُنْ لِيَفْعَلَ قَالَ ذَلِكَ لِكَلِمَاتٍ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رسول الله.
مَنْ قَالَ فِي أَوَّلِ النَّهَارِ لَمْ يُصِبْهُ مُصِيبَةٌ حَتَّى يُمْسِي وَمَنْ قَالَ فِي آخِرِ النَّهَارِ لَمْ يُصِبْهُ مُصِيبَةٌ حَتَّى يُصْبِحَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّه على كلّ شيء قدير وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذُ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ورد كثير قزوين وسمع بها ناصر ابن أبي نصر الخدامي سنة تسع وأربعين وخمسمائة.