العجيب؛ إذ أن هذه الأخبار التي وصلت إلينا المراد منها الاقتداء والاتعاظ، وحاولة الاستفادة منها في واقعنا المعاصر، مع ما يراد من سوقها إلى الناس من التعبد بها إن كانت آيات كريمات.

هذا ومن طرائق التدريب التي وقفت عليها ما يلي:

جعلهم رعاة للغنم

أولاً: جعلهم رعاة للغنم:

وذلك كي يسوسوا بعد ذلك أممهم كما تُساس الغنم بالصبر والجَلَد عليها:

فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

((ما بعث الله نبياً إلا رعى الغنم)). فقال أصحابه: وأنت؟

قال: ((نعم، كنت أرعاها على قراريط (?) لأهل مكة)) (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015