إلى أن يضعوا قواعد لجلبه وحفظه، ومن ثم التقويم والمحاسبة فيه في الغاية من الدقة والضبط، فلو أخذنا بتلك القواعد المتجددة في عملنا الإسلامي لأفلحنا إن شاء الله تعال، والله تعال أعلم.