وهْيَ التظلمُ واستعانةُ (?) أَيِّدِ ... وكذاك الاستفتاءُ فيما يصنعُ (?)
والرابعُ التحذيرُ ثم مُجاهرٌ ... والسادسُ التعريفُ خُذْ ما ينفعُ
واحذرْ سواها فهْوَ لحمُ مَيِّتٍ ... من مسلمٍ أَقْبَلتَ فيهِ ترتعُ (?)
والمرادُ بالتعريفِ اللَّقبُ كالأَعورِ، أو كالأَعرجِ (?)، ونحوِه، ولا يكونُ بقَصْدِ تنْقِيص (?).
* * *