وَأَسْتَقْدِرُكَ (?) بِقُدْرَتكَ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ فَإِنَّكَ (?) تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كان لِي فِي تزْويجِي (?) فُلانَةً -تُسمِّيها باسْمِها- خيْرٌ لِي وصلَاحٌ في دِيني ودُنيَاي وآخِرَتي فاقْضِهَا لِي، وقَدِّرْها برحمَتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحِمِينَ".

ذكره المَحَامِلِيُّ (?) ولم أقِفْ على إسنادِهِ (?)، والمحفوظُ ما تقدَّمَ.

والخِطبةُ -بكسر الخاء- مُستحبةٌ عِندَ الغَزاليِّ (?).

وتُسْتحبُّ الخُطبةُ -بضمِّ الخاءِ- قبْلَها (?).

وكلُّ مَن صحَّ لك أن تعقِدَ نكاحَهَا فِي الحالِ، وليس عليها خِطْبةٌ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015