ولَوْ كانَ هُناكَ أُختانِ لَمْ تَكنْ أكْدريَّةً (?)، إذْ يَحجُبانِ الأُمَّ مِن الثُّلُثِ إلَى السُّدسِ، فلِلجَدِّ حينئذٍ خيرُ الأُمورِ الثَّلاثةِ، ولا عَوْلَ.
* * *