ولوِ انعَكَسَ التَّقديرُ (?) فالقولُ للمالِكِ بِيمينِهِ، ولا (?) فِي دَعْوى الغَصْبِ.

وحيثُ حَصَلَ الاختِلافُ فِي الجِهةِ لَا يضرُّ على الأصحِّ، وتفارِيعُ هذا تُعرفُ مِنَ الدَّعاوَى (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015