الصلاةِ لمْ يَسجدْ، فإنْ فَعلَ (?) عامِدًا عالِمًا بالتحريمِ بَطَلَتْ صلاتُه.

وفِي غيرِ الصلاةِ يُستحبُّ أن يسجدَ شُكرًا لصحةِ السُّجودِ فيها عنِ النبيِّ -صلى اللَّه عليه وسلم- (?)، وتُستحبُّ سَجدَاتُ التلاوةِ للقارئِ، والمستمِعِ، والسامِعِ.

ويُعتبرُ في صحتِها خارجَ الصلاةِ سِوَى ما سبقَ خمسةُ أشياءَ:

1 - كونُها عَقِبَ (?) القراءةِ.

2 - والنيةُ.

3 - وتكبيرةُ الافتتاحِ.

4 - والسجودُ.

5 - والسلامُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015