غَريبٌ.
وفِي "الصحيحينِ": "بيْنَ كُلِّ أَذانَينِ صَلاةٌ (?) " (?) وهو محمولٌ على الأذانِ والإقامةِ، ثُمَّ لو حُمِلَ على الأذانَينِ لمْ يَقتضِ (?) إلا صلاة (?) بينهما (?). واللَّهُ سبحانه وتعالى أعلمُ.
* * *