* فأمَّا التي على الأعيانِ: فهي الخَمْسُ، وهي أحدُ أركانِ الإسلامِ.

ولا (?) تجبُ إلا على بالغٍ عاقلٍ غيرِ حائضٍ ولا نُفسَاءَ.

ويجبُ القضاءُ على مَنْ زالَ عقلُهُ بمُحرَّمٍ، أوْ مَجنونٍ، أوْ مرتدٍّ (?) (?)، أوْ سَكران.

ويُؤْمرُ الطِّفلُ بِها لِسَبْعٍ، ويُضْرَبُ على تَرْكِهَا لِعَشْرٍ.

وهي أنواعٌ (?): صلاةُ حَضَرٍ، وسَفَرٍ، وجَمْعٍ، وجُمعةٍ، وخَوفٍ، وشِدَّةِ خوفٍ (?)، وصلاةُ مريضٍ، وغريقٍ، ومعذورٍ، وقضاءٍ (?)، وإعادةٍ، وقد تُتْركُ.

وأما ركعتَا (?) الطوافِ فلا تَجبُ على الأصحِّ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015