عَرَضٌ، فلَا، وصحَّحُوا الوُقوعَ.

ولو قال: "حياتُكِ طَالقٌ"، فإنْ أَرادَ الرُّوحَ فكمَا سَبقَ، وإنْ أَرادَ المَعنى، لمْ تَطْلُقْ كمَا تقدَّمَ.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015