ثُمَّ للطلاقِ صَرائحُ و (?) كناياتٌ، ويُنجَّزُ على صفاتٍ مِنْ تَكْرَارٍ وغيرِهِ، وقد يكونُ هناك استثناءٌ بِغَيرِ المَشيئةِ أو بالمشيئةِ (?)، وقد يكونُ معلَّقًا، وقد يكونُ مفوَّضًا للزَّوجةِ (?)، وهذه أمورٌ مُتَّسعَةٌ، فلنقتصِرْ منها على مقصودٍ حَسنٍ.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015