7 - ولِقُدومِ المُسافرِ، وهي "النقيعةُ" (?)، مِن نَقْعِ الغُبارِ، تُصْنَعُ للْقَادِمِ، وقيل: يَصنعُها القَادمُ (?).
* * *
وكلُّ ما اتُّخِذَ عندَ حادثِ سُرورٍ مِن قِراءَةِ قرآن، وتعلُّم (?) عِلْمٍ، ونحوِ ذلك فهُو داخِلٌ فِيما (?) سَبقَ (?).
وأمَّا ما يُتخَذُ عِنْدَ المُصيبةِ فلَيْسَ داخلًا فيه، ويسمى: "وضيمة" (?) -بكَسْرِ الضَّادِ المُعجمةِ- (?).