قرأت هذه الآية إلا ذكرت برد الشراب، وقرأ:
{وحيل بينهم وبين ما يشتهون} .
واستقى محمد بن مصعب العابد ماء، فسمع صوت البرادة، فصاح، وقال لنفسه: من أين لك في النار برادة ثم قرأ:
{وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل} .