هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى الله وَرَسُوله ومن كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا