هذا، وقد وافق الفراغ من تدوينه - بتوفيق الله تعالى وحُسن تقديره - ليلة السابع والعشرين من شهر رمضانَ المبارك، لأربعٍ وعشرينَ وأربعمائةٍ وألفٍ من هجرة سيد المرسلين وخاتَمِ النبيين، صلّى الله عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين، وصحبه الغرِّ الميامين، وسلّم تسليماً كثيراً.
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
{سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ *وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ *وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}
كتبه
د. خالد بن عبد الرحمن الجريسي
غفر الله له ولوالديه، إنه ولي ذلك والقادر عليه.