التاسع: في مقامات العارفين.
العاشر: في أسرار الآيات.
ثم ذكر صاحب كشف الظنون (?) جماعة ممن شرح الإِشارات، أو وضع عليها حاشيةً أو رد على الشيخ الرئيس ابن سينا فيها، وكان من بين من كان لهم الشرف العظيم بالاشتغال بها علاّمة عصره القاضي الأرموي حيث حلّ عويص مسائلها، ووضّح أفكارها ونقّب عن غوامضها.
قال بروكلمان (?): كتاب بيان الحق حسبما ذكر حاجي خليفة في كتابه كشف الظنون (?) 2/ 78، 1983، كتاب في المنطق والفلسفة ربما تكون منه نسخة في المتحف البريطاني برقم 149 في الفيزيا والميتافيزيقيا (?)، تابع فيه أرسطو (?) وتنقيح الفارابي (?)، والعنوان الموجود لدى حاجي خليفة يبدو أنَّه