الجماعة أحب إلينا من رأيك وحدك (?). فدلً على أن علياً خالف الإجماع.

ب- الصدِّيق كان يرى التسوية في القسم ولم يخالفه أحد، ثم خالفه عمر بعد ذلك (?).

جـ- الِإنسان ما دام حيًا يتفحص فلا يستقر إجماع.

د- ذلك يقتضي كونهم شهداء على أنفسهم وقال تعالى: {لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} (?).

هـ- القياس على قول النَّبيُّ عليه السَّلام فإنهْ لا يستقر كونه حجةً في حياته.

والجواب عن:

أ - أنَّه أراد بالجماعة علياً وعمر لا كل الأمة.

ب- أنَّه روى منازعة عمر إياه.

جـ- أنَّه أراد بعدم (?) الاستقرار عدم حصول الإجماع فهو باطل. وإن أراد (?) عدم كونه حجة فهو ممنوع.

د- أن الشهادتين لا تتنافيان.

هـ- منع الجامع (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015