الجماعة أحب إلينا من رأيك وحدك (?). فدلً على أن علياً خالف الإجماع.
ب- الصدِّيق كان يرى التسوية في القسم ولم يخالفه أحد، ثم خالفه عمر بعد ذلك (?).
جـ- الِإنسان ما دام حيًا يتفحص فلا يستقر إجماع.
د- ذلك يقتضي كونهم شهداء على أنفسهم وقال تعالى: {لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} (?).
هـ- القياس على قول النَّبيُّ عليه السَّلام فإنهْ لا يستقر كونه حجةً في حياته.
والجواب عن:
أ - أنَّه أراد بالجماعة علياً وعمر لا كل الأمة.
ب- أنَّه روى منازعة عمر إياه.
جـ- أنَّه أراد بعدم (?) الاستقرار عدم حصول الإجماع فهو باطل. وإن أراد (?) عدم كونه حجة فهو ممنوع.
د- أن الشهادتين لا تتنافيان.
هـ- منع الجامع (?).