ب - رجعت الصحابة إلى فعله "في التقاء الختانين" (?) لما اختلفوا فيه.
و"واصلوا لما واصل" (?) وخلعوا نعالهم في الصلاة لما خلع (?).
وأمرهم بالتحلل بالحلق عام الحديبية فتوقفوا فشكا إلى أم سلمة (?) فقالت: اخرج إليهم فاحلق واذبح ففعل فحلقوا وذبحوا مسارعين (?).
وخلع خاتمه فخلعوا (?) وكان عمر رضي الله عنه يقبل الحجر الأسود ويقول: (إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أني رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك) (?) وقال عليه السلام لأم سلمة حين سألت عن قبلة الصائم: (ألا أخبرتيه أني أقبل وأنا صائم) (?) وهذا يدل على تقرير (?) وجوب العود إلى أفعاله عندهم.