ثالثًا: الخاتمة:
وهي تعطينا الزبدة المستخلصة من البحث، ويشار فيها عادة إلى الخط العام الذي انتظم البحث، أي إلى المسار الذي تتحرك فيه أجزاء البحث للبلوغ إلى الهدف النهائي فيه.
وقد تشتمل الخاتمة أيضًا على القضايا التي تطلبت من الباحث جهدًا واضحًا لإبرازها، وعلى الجديد الذي قدمه البحث، وكذلك على الإضافة التي قدمها للمعرفة في الميدان الذي تناوله.