الله عليه وسلم أنه قال: «من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر الله له ما تقدم من ذنبه» (?) .

«ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر الله له ما تقدم من ذنبه» (?) .

فلو كانت ليلة النصف من شعبان، أو ليلة أول جمعة من رجب، أو ليلة الإسراء والمعراج يشرع تخصيصها باحتفال أو شيء من العبادة لأرشد النبي صلى الله عليه وسلم الأمة إليه، أو فعله بنفسه، ولو وقع شيء من ذلك لنقله الصحابة رضي الله عنهم إلى الأمة ولم يكتموه عنهم، وهم خير الناس وأنصح الناس بعد الأنبياء عليهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015