كل ركعة بفاتحة الكتاب، و (قل هو الله أحد) عشر مرات، إلا قضى الله له كل حاجة. . . " إلخ، هو موضوع، وفي ألفاظه المصرحة بما يناله فاعلها من الثواب ما لا يمتري إنسان له تمييز في وضعه، ورجاله مجهولون، وقد روي من طريق ثانية وثالثة كلها موضوعة، ورواتها مجاهيل، وقال في (المختصر) : حديث صلاة نصف شعبان باطل. ولابن حبان من حديث علي: (إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها) (?) ضعيف، وقال في (اللآلئ) : (مائة ركعة في نصف شعبان بالإخلاص عشر مرات) مع طول فضله، للديلمي وغيره، موضوع، وجمهور رواته في الطرق الثلاث: مجاهيل ضعفاء. قال: (واثنتا عشرة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015