الملك}، {ولا سواعاً}، و {المحصنات}، و {محصنين}، [و {للمحسنات منكن}، و {المحسنين}]، و {قبل ذلك محسنين}، و {نصراً عزيزاً}، {ونسراً. وقد أضلوا}، و {هذا نصباً}، {وبين الجنة نسباً}، و {ابن لي صرحاً}، {وسرحوهن سراحاً}، و {فالمغيرات صبحاً}، و {في النهار سبحاً}، و {في أي صورة}، و {بسورةٍ من مثله}، {ونفخ في الصور}، و {بسورٍ له بابٌ}، و {فإن أحصرتم}، و {ملوماً محسوراً}، {ولو حرصتم}، و {حرساً شديداً}، {ولا وصيلةٍ}، و {إليه الوسيلة}، و {للكافرين حصيراً}، {وهو حسيرٌ}، و {إن السمع والبصر}، و {عبس وبسر}، و {تصير الأمور}، {وتسير الجبال} وما أشبهه.
وكذلك إن أتى بعد الصاد، وهي ساكنة، دالٌ صفي ولخص وبين إطباقه، وإلا صار زاياً. وذلك في نحو قوله: {ومن أصدق}، و {تصديةً}، و {فاصدع}، و {تصديق}، وما أشبهه.