وقيل: هو أبو نفيل (?) نبهان التمار.
وقيل: ابن معتب (?) الأنصاري.
قوله في حديث ابن مسعود: "إني عالجت امرأة".
قال ابن حجر (?): لم أقف على أسمها إلا أنها من الأنصار".
قوله: " {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ}.
تمسك بالآية المرجئة (?)، وقالوا: إن الحسنات تكفر كل سيئة كبيرة كانت أو صغيرة.
وحمل الجمهور (?) هذا المطلق على المقيد في الحديث الصحيح (?): "إن الصلاة إلى الصلاة كفارة لما بينهما ما اجتنبت الكبائر".
وقال طائفة (?): إن اجتنبت الكبائر كانت الحسنات كفارة لما عدا الكبائر من الذنوب، وإن لم تجتنب الكبائر لم تكفر الحسنات شيئاً منها، أي: الصغائر.