أطلبنا البحث وبينا وجه القولين في ذيل الأبحاث (?) المسددة - بحمد الله - فمن أراد ذلك راجعه.
وهذا الحديث إخبار من الله بأنه لا يدخل أحد من ولد آدم جنةً ولا ناراً إلا بعمله ولذا قال: "وبعمل أهل كذا يعملون" أي: باختيارهم وإخباره بأنهم من أهل كذا إخبار عما علمه من عملهم قبل إيجادهم، وأن هذا للعلم [78/ أ].
قوله في حديث عمر: "خلقت هؤلاء للجنة":