أهبط، وإلى أن مات دفعاً لمن يتوهم أنه كان في الجنة على صورة أخرى.

وقيل: والمراد من الصورة: الصفة (?) من العلم والحياة والسمع والبصر، وإن كانت صفاته لا يشبهها شيء.

وقيل (?): الضمير للعبد المحذوف من السياق، وأنّ سبب الحديث: أنّ رجلاً ضرب عبده فنهاه عن ذلك، وقال: إنّ الله خلق آدم على صورته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015