"وَالسُّفعةُ" (?) سواد في اللون.
"وَالشّكاةُ" بفتح الشين: الشكوى.
"والعشير" الزوج.
قوله: "ثم قام متوكئاً على بلال" ظاهره أنه - صلى الله عليه وسلم - خطب متوكئاً عليه [294 ب] وأنه لم يكن منبر في المصلى.
وقد عقد البخاري (?) له باباً فقال: باب الخروج إلى المصلى بغير منبر، ثم ذكر حديث (?): (أنه - صلى الله عليه وسلم - كان ينصرف من صلاته [536/ أ] فيقوم مقابل الناس).
ولابن خزيمة (?) في رواية مختصرة: (خطب يوم العيد على راحلته).