ْالله، وَمَا الأَسْقَامُ؟ وَالله مَا مَرِضْتُ قَطُّ. فَقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "قُمْ فَلَسْتَ مِنَّا". أخرجه أبو داود (?). [ضعيف]

"وَالالوِيَةُ" (?) جمع لواء، وهي الراية الكبيرة دون الأعلام.

"وَأَعْفَاهُ وَعَافَاهُ" بمعنى واحد.

قوله في حديث ابن إسحاق: "عن عامر الرام" أقول: بالراء، أي: الرامي سُمِّي الرامي؛ لأنه كان أرمى العرب.

وقوله: "الخضر" (?) هو بضم الخاء المعجمة, وسكون الضاد المعجمة أيضاً جمع أخضر، والخضر قبيلة من قيس عيلان وهم بنو مالك بن طريف، وكان مالك آدم فسمي ولده الخضر.

قوله: "قم فلست منا" أي: من أهل هدينا وطريقتنا، [و] (?) تمام الحديث قال: "بينما نحن عنده إذ أقبل رجل وعليه كساء وفي يده شيء قد التفَّ عليه, فقال: يا رسول الله! إني لما رأيتك أقبلت فمرت بغيظة شجر فسمعت فيها أصوات فراخ طائر فأخذتهن فوضعتهن في كسائي، فجاءت أمهن واستدارت على رأسي فكشفت لها عنهن فوقعت عليهن فلففتها معهن بكسائي [فهُنَّ] (?) أولاء معي، قال: "ضعهن" ففعلت فأبت أمهن [138 ب] إلا لزومهن، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أتعجبون لرحم أم الأفراخ على فراخها؟ " قالوا: نعم. قال: "والذي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015