قوله: "الحَسِيْب" (?) فسراه بالكافي، وزاد شراح الأسماء (?): فهو حسب (?) كل أحد وكافيه، وهو وصف لا يتصور حقيقة لغيره تعالى، فإن الكفاية يحتاج إليها المكفي لوجوده