ولذا قيل (?):

ألا قل لمن بات لي حاسداً ... أتدري على من أسأت الأدب؟

أسأت على الله في فعله ... [لأنك] (?) لم ترض لي ما وهب (?)

وفي إحياء علوم (?) الدين أبحاث واسعة في الحسد.

4 - وَعَنْ الزُّبَيْرَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم -: "دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلكُمُ: الحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ، وَهِيَ الحَالِقَةُ، أَمَا إِنِّي لَا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعْرَ، وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! لاَ تَدْخُلُون الجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا تَحَابُّونَ بِهِ؟ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ". أخرجه الترمذي (?). [حسن لغيره].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015