1- يَعْرُجُ إِلَيْهِ [5] : يصعد (زه) 2- عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ [6] : أي السّرّ والعلانية. وقيل: الآخرة والدّنيا.
وقيل: الغيب: ما غاب عن الخلق، والشّهادة: ما ظهر لهم. وقيل: الغيب: ما سيوجد، والشّهادة: الموجود [57/ ب] والغيب: خفاء الشّيء عن الإدراك، والشهادة:
ظهوره للإدراك.
3- مِنْ ماءٍ مَهِينٍ [8] : أي ضعيف، ويقال: حقير، يعني النّطفة.
4- ضَلَلْنا فِي الْأَرْضِ [10] : بطلنا وصرنا ترابا فلم يوجد لنا لحم ولا دم ولا عظم. ويقرأ صللنا (?) أي أنتنّا وتغيّرنا، من قولهم: صلّ اللّحم وأصلّ وصنّ وأصنّ، إذا أنتن وتغيّر.
5- يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ [11] من: توفّي العدد، واستيفائه. وتأويله أنه يقبض أرواحكم أجمعين فلا ينقص واحد منكم، كما تقول: استوفيت من فلان وتوفّيت منه ما لي عنده، أي لم يبق لي عليه شيء.
6- تَتَجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضاجِعِ [16] : أي ترتفع وتنبو عن الفرش.
7- فِي مِرْيَةٍ [23] : أي شك.
8- الْأَرْضِ الْجُرُزِ [27] : تقدم تفسيرها في سورة الكهف (?) .