فيا أيُّها القارئُ؛ لك غُنْمُه، وعلى مؤلِّفه غُرْمُه، ولم يَأْلُ في معرفة المراد (?)، والله وليُّ التوفيق والسَّدَاد، وهو حسبنا ونعم الوكيل.