اختلافهم في معنى "المسجور"

المقدَّر به، فالخمسمائة مقدَّرَةٌ بسير الإبل، والسبعون بسير البريد، وهو يقطع بقدر (?) ما تقطعه الإبل سبعة أضعاف (?).

وهذا القول في البحر -أنَّه الذي تحت العرش- محكيٌّ عن: عليِّ بن أبي طالب -رضي الله عنه-.

والثاني: أنَّه بحر الأرض.

واختُلف في "المَسْجُور":

طور بواسطة نورين ميديا © 2015