اختلافهم في معنى "المسجور"
المقدَّر به، فالخمسمائة مقدَّرَةٌ بسير الإبل، والسبعون بسير البريد، وهو يقطع بقدر ما تقطعه الإبل سبعة أضعاف .
وهذا القول في البحر -أنَّه الذي تحت العرش- محكيٌّ عن: عليِّ بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
والثاني: أنَّه بحر الأرض.
واختُلف في "المَسْجُور":