توجيه الأقوال في تفسير قوله تعالى: {وإنه على ذلك لشهيد}

وقال الحسن: "هو اللوَّامُ لربِّهِ، يَعُدُّ المصائبَ، ويَنْسَى النِّعَمَ" (?).

قال محمود الورَّاق (?) في ذلك:

يا أيُّها الظالمُ في فعله ... والظلمُ مردودٌ على مَنْ ظلَمْ

إلى متَى أنتَ، وحتَّى متى ... تَشْكُو المُصِيبَاتِ، وتنسَى النِّعَمْ (?).

وأمَّا قوله تعالى: {وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7)}؛ فقال ابن عباس:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015