وقال الحسن: "هو اللوَّامُ لربِّهِ، يَعُدُّ المصائبَ، ويَنْسَى النِّعَمَ" (?).
قال محمود الورَّاق (?) في ذلك:
يا أيُّها الظالمُ في فعله ... والظلمُ مردودٌ على مَنْ ظلَمْ
إلى متَى أنتَ، وحتَّى متى ... تَشْكُو المُصِيبَاتِ، وتنسَى النِّعَمْ (?).
وأمَّا قوله تعالى: {وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7)}؛ فقال ابن عباس: