اختلاف السلف في المراد بالشفع والوتر

قول أكثر المفسِّرين (?).

وروى مجاهد، عن ابن عباس: "الوتر: آدم، وشُفِعَ بزوجته حوَّاء".

وقال في رواية أخرى: "الشَّفْع: آدم وحوَّاء، والوتر: الله وحده".

وعنه روايةٌ ثالثةٌ: "الشَّفْع: يوم النَّحْر، والوتر: ثلاثة أيام بعده".

وقال ابن الزبير: "الشَّفْع: يومان بعد يوم النَّحْر، والوتر: اليوم الثالث".

وقال عمران بن حصين، وقتادة: "الشَّفْع والوتر هي الصلاة"، ورُوي فيه حديثٌ مرفوع (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015