كان عالمًا بالعتق ولم يعلم بيسره، وإن لم يكن عالمًا (?) بالعتق وأعسر المعتق كان مقاله بعيب العتق خاصة فيرده مع القيام، وإن فات رجع بقيمة العيب، وإن مات العبد رجع بعيب العتق.